سعادة السفير والمندوب الدائم لدولة قطر في جنيف يؤكد أن انعقاد الدورة الـ41 لمجلس حقوق الإنسان يصادف مرور عامين على الحصار والتدابير القسرية الانفرادية التمييزية العنصرية التي فرضتها بعض دول المنطقة على دولة قطر ومواطنيها منذ الخامس من يونيو من عام 2017م.. داعيا مجلس حقوق الإنسان وآلياته المعنية للتحرك بفاعلية واتخاذ ما يلزم من إجراء لوقف انتهاكات حقوق الإنسان الناجمة عن هذه التدابير ومحاسبة المسؤولين عنها.